أكد مدرب منتخب البرازيل لكرة القدم لويس فيليبي سكولاري، أنه لا يكن أي ضغينة لتشيلسي، لكن البرد القارس هو الذكرى الوحيدة السيئة له في ستامفورد بريدج معقل الفريق الإنجليزي حيث أقيل من منصبه عام 2009.

وقال سكولاري الذي يلعب منتخب بلاده مع روسيا الاثنين في ستامفورد بريدج: "أنا سعيد بالعودة إلى هنا مرة أخرى، استمتعت بالعمل في هذا المكان."

وأضاف: "الشيء الوحيد الذي لم أحبه هو البرد فلست معتادا على البرد القارس."

وتابع سكولاري قائلا الأحد بعد تمرن المنتخب البرازيلي في أجواء قارسة البرودة: "لم يكن اللاعبون يشعرون بأقدامهم بفعل البرد،  اللعب في هذه الأجواء أمر سيء وأعتقد أننا سنعاني أكثر من المنافس."

وقاد سكولاري منتخب البرازيل لإحراز كأس العالم للمرة الخامسة عام 2002 واستمر في منصبه سبعة أشهر فقط قبل الإطاحة به.

وعن مستوى فريق تشيلسي قال: "لم يكن حال تشيلسي سيئا مثلما يعتقد البعض، كنا في المركز الثالث في الدوري وينافس الفريق في كأس الاتحاد الإنجليزي ودوري أبطال أوروبا."