دُفنت في وطنها بعد 153 عاماً على وفاتها!
وكالة كل العرب الاخبارية : جوليا باسترانا، التي كانت معروفة بـأنها "أبشع إمرأة في العالم"، لأنها كانت تعاني حالة جينيّة نادرة جعلت وجهها مكسواً بالشعر، كانت تمثل في السيرك دور "المسخ". عاشت في أوروبا في القرن التاسع عشر ولكنها دفنت في المكسيك، موطنها الأصلي، بعد أكثر من 150 عاماً على وفاتها! الجدير ذكره، أن زوجها الأميركي تنقّل بجثمانها المحنّط في رحلةٍ حول العالم، إذ كان يأتي الناس لرؤية هذه المرأة التي لُقِّبت أيضاً بـ"المرأة العظيمة" كونها واجهت الظلم وتغلّبت على قسوة الحياة. تعليقات القراء
أضف تعليق
اضافة تعليق جديد
|
أخر الأخبار
اقرأ أيضا
استفتاءات
تابعونا على الفيس بوك
|