الصرخي الحسني ....تواجد اممي ولدول المنطقة لانجاح مشروع الخلاص ضياء الراضي ان الدور الريادي لسماحة المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني في ان يجعل من العراق وشعبه في مقدمة شعوب العالم ومن اجل النهوض بهذا البلد المتميز بكل شيء بثرواته وخيراته ومتيمز حتى بامكانياته البشرية فأراد سماحته النهوض بهذا البلد من خلال التوجيه المستمر والوعظ والارشاد واعطاء الحلول الجذرية لكل المعضلات الا ان ساسة الفساد والافساد دائما يضعون العراقيل امام تحقيق هذه المشاريع الخيرية التي يطلقها سماحته باغواء الناس والتغرير بهم والسيطرية على مقدراتهم وقرارتهم وقدراتهم بعد ان اوصلوهم الى مراكز القرار فكانوا هولاء الساسة السكين التي على رقاب هولاء المساكين والسوط الذي يلوح به اهل الاطماع واصحاب المشاريع المبطنة من اجل دمار البلد وتشتيته والسيطرة على ثرواته وخيراته فجعلوا العراق ساحة لصراعات والتناطحات بين قوى الشر من اهل الغرب والشرق وجعل هذا النار المحرقة وقودها ابناء هذا البلد من غرر بهم هولاء باساليبهم الملتوية وطرقهم الغير المشروعة فعاثوا بارض العراق فسادا ودمرروا البنى التحتية لهذا البلد وارجعوه الى دون الصفر فبعد ميزانيات انفجارية واموال اهدرت بمشاريع وهمية وتصفية حسابات الى ميزانية عاجزة واصبحت الميزانية لا تسد ابسط حاجات البلد ومع هذا كله نرى القتال والتقاتل ونرى التناحر والفرقة والتهجير واصبح ابناء البلد الواحد الموحد شتات فما بقي لهم الا اللجوء الى منبع الخير والصلاح والى صاحب المشاريع الوحدوية الصالحة ابن العراق البار سماحة المرجع الديني السيد الصرخي الحسني الذي اطلق سماحته مشروع خلاص لهذه الازمة والمحنة على ضوء الاستفتاء الذي قدمه اليه شيوخ عشائر محافظات المنطقة الغربية وقد ضم هذا المشروع العديد من الفقرات و الذي اوجب فيه سماحته تحقيق بعض المقدمات لانجاحة ومن ضمنها تواجد فعلي وحقيقي للجمعية العامة للامم المتحدة وكذلك الاستعانة بدول لها ثقلها العربي المؤثر مثل مصر والجزائر والاردن ونحوها واكد السيد الصرخي على ان تكون ايران خارج اللعبة لما لها من خطر ودور في هذا الوضع وكان من كلام سماحته (.......قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق قبل كل شيء يجب أن تتبنّى الجمعية العامة للأمم المتحدة رسمياً شؤون العراق وأن تكون المقترحات والقرارات المشار اليها ملزمة التنفيذ والتطبيق........ لإنجاح المشروع لابدّ من الإستعانة بدول وخاصة من دول المنطقة والجوار ولقطع تجاذبات وتقاطعات محتملة فنقترح أن تكون الإستفادة والإستعانة من دول كالأردن ومصر والجزائر ونحوها إصدار قرار صريح وواضح وشديد اللهجة يطالب إيران بالخروج نهائيا من اللّعبة في العراق حيث أنّ إيران المحتل والمتدخّل الأكبر والأشرس والأقسى والأجرم والأفحش والأقبح في حال رفضت إيران الإنصياع للقرار فيجب على الأمم المتحدة والدول الداعمة لمشروع الخلاص أن تُجنِّب العراقيين الصراع فتؤمِّن مناطق آمنة محميّة دولياً يعيش فيها العراقيون تحت حماية ورعاية الأمم المتحدة ، ونترك جبهة قتال مفتوحة ومباشرة بين إيران والدولة الإسلامية (داعش) يتناطحان ويتقاتلان فيها ولتكن (مثلاً) محافظة ديالى وليستنزف أحدهما الآخر وننتظر نتائج القتال وفي حينها سيكون لنا قرار وفعل مع من يبقى منهما ، فنحن غير مستعدّين أن نجازف بحياة أبنائنا وأعزائنا بحثّهم على دخول حرب لا ناقة لنا فيها ولا جمل بل كل الخسارة والهلاك علينا فلا نرضى أن نكون حطباً لنيران صراعات قوى محتلّة غاصبة طامعة في خطف العراق واستعباد شعب العراق) والرابط ادناه تفاصيل كاملة لمشروع الخلاص http://www.al-hasany.com/vb/showthread.php?p=1048973084#post1048973084 ‏قناة التغيير‬ || مشروع خلاص || بيان جديد للمرجع الديني العراقي ‏السيد الصرخي‬ في 20/شعبان/1436هـ - قناة المركز الاعلامي https://www.youtube.com/watch?v=f3hp...ature=youtu.be