في الوقت الذي تواجه فيه بريطانيا خطر الانزلاق إلى الركود مجددا، وبعد قرار وكالة "موديز" خفض التصنيف الائتماني الممتاز للبلاد درجة واحدة، تتعزز التوقعات بقيام سلطات البلاد بتوسيع جولات التيسير الكمي، الذي تقوم بها منذ عام 2009 بـغية دفع الاقتصاد الوطني.