وتمتاز الدراسة بفترة المتابعة الطويلة، والتي امتدت من عام 1974 حتى عام 2015، واعتمدت البيانات على دراسة سكانية في النرويج، ونُشرت النتائج في "بريتش مديكال جورنال".
ووجدت النتائج أن الذين كانوا يعانون من السمنة المفرطة في عام 1994 كانوا أكثر عرضة بمقدار 2.5 مرة للإصابة بالضعف في نهاية فترة المراقبة مقارنة بمن لديهم وزن منضبط.
وبالمثل، تبين أن الذين لديهم محيط خصر مرتفع كثيراً، أو مرتفع بشكل معتدل في بداية المتابعة، كانوا أكثر ضعفاً بمرتين من الذين لديهم محيط خصر عادي.
وقالت النتائج "من الهام تقييم وزن الجسم ومحيط الخصر بشكل روتيني، والمحافظة على الرشاقة، في ظل تزايد متوسط الأعمار".