ومن المتوقع بدء الحقن في الربع الثاني من العام الجاري، في خطوة جديدة مهمة ضمن التزام أدنوك بالحد من الانبعاثات في عملياتها، وخفض كثافة انبعاثاتها الكربونية 25% بحلول 2030، والحياد المناخي بحلول 2050.
وقال الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في أدنوك ياسر سعيد المزروعي، بهذه المناسبة: "لتقنيات التقاط الكربون وتخزينه دور مهم في الحد من الانبعاثات وتحقيق أهداف العمل المناخي، وتسعى أدنوك بصورة مستمرة إلى تعزيز مكانتها الرائدة في خفض الانبعاث من عملياتها، مرتكزةً على خبرتها الطويلة في هذا المجال، حيث كانت أول شركة في المنطقة تنفذ مشروعاً لالتقاط الكربون على نطاق صناعي واسع من خلال منشأة الريادة".
وسيساهم المشروع مبدئياً في احتجاز ما لا يقل عن 18 ألف طن سنوياً من ثاني أكسيد الكربون الملتقط من عمليات شركة "فرتيغلوب" في الإمارات، في طبقات المياه الجوفية الكربونية في المناطق البرية في أبوظبي، ما يدعم جهود أدنوك لالتقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون بطريقة آمنة.
ويستفيد المشروع من خبرة الشركة في منشأة "الريادة" لالتقاط الكربون التابعة، والتي تستطيع التقاط ما يصل إلى 800 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً.
وقال الرئيس التنفيذي لدائرة الاستكشاف والتطوير والإنتاج في أدنوك ياسر سعيد المزروعي، بهذه المناسبة: "لتقنيات التقاط الكربون وتخزينه دور مهم في الحد من الانبعاثات وتحقيق أهداف العمل المناخي، وتسعى أدنوك بصورة مستمرة إلى تعزيز مكانتها الرائدة في خفض الانبعاث من عملياتها، مرتكزةً على خبرتها الطويلة في هذا المجال، حيث كانت أول شركة في المنطقة تنفذ مشروعاً لالتقاط الكربون على نطاق صناعي واسع من خلال منشأة الريادة".
وسيساهم المشروع مبدئياً في احتجاز ما لا يقل عن 18 ألف طن سنوياً من ثاني أكسيد الكربون الملتقط من عمليات شركة "فرتيغلوب" في الإمارات، في طبقات المياه الجوفية الكربونية في المناطق البرية في أبوظبي، ما يدعم جهود أدنوك لالتقاط وتخزين ثاني أكسيد الكربون بطريقة آمنة.
ويستفيد المشروع من خبرة الشركة في منشأة "الريادة" لالتقاط الكربون التابعة، والتي تستطيع التقاط ما يصل إلى 800 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً.
