من أبرز صحاري الإمارات، صحراء الربع الخالي التي تشتهر باسم صحراء ليوا وتقع في إمارة أبوظبي، وهي ثاني أكبر صحراء في العالم، وتضم أكبر الكثبان الرملية في المنطقة، التي تعرف باسم "تل مرعب" ويصل ارتفاعها إلى 300 متر.
وتربط صحراء الربع الخالي العديد من الدول في شبه جزيرة العربية ببعضها، وهي جزء من الصحراء العربية الكبرى، وتمتاز بامتلاكها احتياطاً كبيراً من المياه الجوفية، كما تحتوي على أنواع فريدة من النباتات الصحراوية والمعادن والنفط، وتمثل أكبر مصدر للنفط في العالم.
صحراء الختم
وتعد صحراء الختم في مدينة العين موطناً للحياة البدوية الأصيلة، ويعود سبب تسميتها بهذا الاسم نسبة إلى لونها الذي يشكل مزيجاً من اللونين الأبيض والأحمر، إذ كان يطلق على هذا اللون قديماً اسم "الختم".
صحراء مليحة
وانتقالاً إلى إمارة الشارقة، تحتضن صحراء مليحة المسجلة على لائحة مواقع اليونسكو للتراث العالمي، مجموعة من الآثار التي تعود لفترة ما قبل الإسلام، إلى جانب المعالم الجيولوجية المتمثلة بصخرة الجمل، وصخرة الأحفورة التي تعتبر بمثابة منجم للأحافير البحرية التي كانت حاضرة في هذه المنطقة قبل آلاف السنين.
صحراء دبي
وفي صحراء دبي تقع محمية دبي الصحراوية التي تحتضن عدة حيوانات صحراوية في الإمارات والنباتات المهددة بالانقراض، إذ تأسست بهدف حماية ما يزيد عن 50 نوعاً من نباتات صحراوية في الإمارات و120 نوعاً من الطيور، و43 من الثدييات والزواحف، وهي جزء من الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
وتربط صحراء الربع الخالي العديد من الدول في شبه جزيرة العربية ببعضها، وهي جزء من الصحراء العربية الكبرى، وتمتاز بامتلاكها احتياطاً كبيراً من المياه الجوفية، كما تحتوي على أنواع فريدة من النباتات الصحراوية والمعادن والنفط، وتمثل أكبر مصدر للنفط في العالم.
صحراء الختم
وتعد صحراء الختم في مدينة العين موطناً للحياة البدوية الأصيلة، ويعود سبب تسميتها بهذا الاسم نسبة إلى لونها الذي يشكل مزيجاً من اللونين الأبيض والأحمر، إذ كان يطلق على هذا اللون قديماً اسم "الختم".
صحراء مليحة
وانتقالاً إلى إمارة الشارقة، تحتضن صحراء مليحة المسجلة على لائحة مواقع اليونسكو للتراث العالمي، مجموعة من الآثار التي تعود لفترة ما قبل الإسلام، إلى جانب المعالم الجيولوجية المتمثلة بصخرة الجمل، وصخرة الأحفورة التي تعتبر بمثابة منجم للأحافير البحرية التي كانت حاضرة في هذه المنطقة قبل آلاف السنين.
صحراء دبي
وفي صحراء دبي تقع محمية دبي الصحراوية التي تحتضن عدة حيوانات صحراوية في الإمارات والنباتات المهددة بالانقراض، إذ تأسست بهدف حماية ما يزيد عن 50 نوعاً من نباتات صحراوية في الإمارات و120 نوعاً من الطيور، و43 من الثدييات والزواحف، وهي جزء من الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة.
