وأكدت الوزارة أن "مرض جدري القردة مرض فيروسي معدٍ إلا أن سبل انتشاره محدودة مقارنة مع فيروس كورونا، ومن أبرز طرق انتقال العدوى من إنسان لآخر، ملامسة سوائل الجسم، والرذاذ التنفسي وملامسة الآفات الجلدية لمصاب، ولمس الأسطح الملوثة بسوائل المصاب، أو عن طريق المشيمة من الأم الحامل لجنينها".
وشددت الوزارة على ضرورة اتباع إجراءات السلامة والوقاية الصحية كافة والالتزام بالتدابير الوقائية عند السفر والتجمعات وتجنب السلوكيات غير الآمنة وغير الصحية.
وأكدت الوزارة أن الجهات الصحية في الدولة تتخذ كل الإجراءات اللازمة بما فيها التقصي، وفحص المخالطين، ومتابعتهم علاوة على العمل المستمر والدؤوب لضمان جاهزية القطاع الصحي لمواجهة الأوبئة والأمراض المعدية كافة.
وأكدت أن "كافة الجهات الصحية في الدولة تعتمد دليلاً وطنياً موحداً للتعامل مع المصابين والمخالطين بجدري القردة، يشمل عزل المصابين تماماً في المستشفيات إلى حين تعافيهم، وحجر المخالطين اللصيقين ما لا يقل عن 21 يوماً في المنزل ومراقبة حالتهم الصحية، مع ضمان التزامهم بالحجر المنزلي".
ودعت الوزارة أيضاً إلى أخذ المعلومات من المصادر الرسمية في الدولة، وتجنب تداول الشائعات والمعلومات المغلوطة، عوض متابعة المستجدات والإرشادات التي تصدر عن الجهات الصحية.
وشددت الوزارة على ضرورة اتباع إجراءات السلامة والوقاية الصحية كافة والالتزام بالتدابير الوقائية عند السفر والتجمعات وتجنب السلوكيات غير الآمنة وغير الصحية.
وأكدت الوزارة أن الجهات الصحية في الدولة تتخذ كل الإجراءات اللازمة بما فيها التقصي، وفحص المخالطين، ومتابعتهم علاوة على العمل المستمر والدؤوب لضمان جاهزية القطاع الصحي لمواجهة الأوبئة والأمراض المعدية كافة.
وأكدت أن "كافة الجهات الصحية في الدولة تعتمد دليلاً وطنياً موحداً للتعامل مع المصابين والمخالطين بجدري القردة، يشمل عزل المصابين تماماً في المستشفيات إلى حين تعافيهم، وحجر المخالطين اللصيقين ما لا يقل عن 21 يوماً في المنزل ومراقبة حالتهم الصحية، مع ضمان التزامهم بالحجر المنزلي".
ودعت الوزارة أيضاً إلى أخذ المعلومات من المصادر الرسمية في الدولة، وتجنب تداول الشائعات والمعلومات المغلوطة، عوض متابعة المستجدات والإرشادات التي تصدر عن الجهات الصحية.
