ودخلت إيميلي المخاض في نوفمبر (تشرين الثاني) 2015، لكن لم يكن لديها دليل على حدوث ذلك، وعلى الرغم من رؤية الانقباضات على شاشة الفحص في المستشفى، إلا أن إيميلي لم تكن تشعر بأي ألم.
وأكدت إيميلي أنها كانت تشعر بالألم بشكل طبيعي قبل إنجاب إلفي، وتخشى الآن من إنجاب طفل آخر، لاعتقادها أن المرور بتجربة المخاض مرة أخرى قد يعكس هذه الحالة غير الطبيعية.
وقالت إيميلي "كنت أتخوف كثيراً من المخاض والولادة عندما كنت حاملاً، إنه أمر مخيف جداً، وكنت قلقة للغاية طوال الوقت من هذه التجربة، لكنها لم تكن مثل ما كنت أتوقعها، كان الأمر مريحاً للغاية".
وتخشى عائلة إيميلي أنها قد لا تعرف ما إذا كانت قد تعرضت لجرح أو إصابة ما في المستقبل بسبب عدم شعورها بالألم، ويرغبون بعرضها على طبيب مختص لتشخيص حالتها وعلاجها، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.
وقالت إيميلي "كنت أتخوف كثيراً من المخاض والولادة عندما كنت حاملاً، إنه أمر مخيف جداً، وكنت قلقة للغاية طوال الوقت من هذه التجربة، لكنها لم تكن مثل ما كنت أتوقعها، كان الأمر مريحاً للغاية".
وتخشى عائلة إيميلي أنها قد لا تعرف ما إذا كانت قد تعرضت لجرح أو إصابة ما في المستقبل بسبب عدم شعورها بالألم، ويرغبون بعرضها على طبيب مختص لتشخيص حالتها وعلاجها، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.