المرجع الصرخي بالدليل والبرهان يكشف عورة السيستاني العلمية بقلم ضياء الراضي روي عن ال البيت عليهم السلام (ما ولت امة امرها رجلاً قط وفيهم من هو اعلم منه الا لم يزل امرهم يذهب سفالاً حتى يرجعوا الى ماتركوا) الهالة الاعلامية وكثرة الاتباع وتسخير الاعلام بجميع انواعه وبذل الاموال بشتى الطرق من اجل اوهام الناس وتضليلهم بانه المرجع والامام والمقدس والخط الاحمر ومن و بيده زمام الامور الا انك عندما تتفوه بكلمة واحدة وهي ما هو الدليل وما هو الاثبات لذلك فانك سوف تكّفر وسوف تسقط وانك ستكون خارج عن الملة والاسلام ووهابي وناصبي تكفيري وداعشي وبعثي وعلى هذه الشاكلة ولو تمعّنا بمضمون هذه الرواية المباركة اعلاه وما فيها من مغزى ومعنى لقيادة الامة وادارة امورها والخروج بها مما هي فيه وما ينبغي على العالم ان يقدمه لصالحها ونجاتها في عسير امورها ويسيرها الا اننا عندما نتمعن بمواقف المرجعية الكهنوتية المتمثلة بزعيمها السيستاني هو العري العلمي وعدم امتلاكها الدليل والحجة الدامغة لاثبات ما ينسب اليها وانها فارغة وانها مجرد اعلام شائع ليس الا اما سيرتها العامة فانها مليئة بالفساد والمؤامرات والخيانات وانها هي سبب الدمار والويلات التي نزلت على العراق شعبا وبلدا بولاءها المطلق للمحتل والفتاوى النارية فتاوى الطائفية التي مزقت العباد والبلاد ومساندة الفاسدين والمفسدين وايصالهم الى دفة الحكم وان السيستاني سكت عنه الجميع وسار بركبه وهادنه وساومه وجامله الا المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني لم يهادن ولم يرواغ على حساب امته ومصيرها ومصلحتها ولم يهادن من اجل المصلحة الشحصة ومن اجل حفنة من الاموال والمناصب الزائلة كما فعل الآخرون بل وقف موقفا ثابتا امام كل المهاترات والمساوئء والحرب الاعلامية التي شنت ضده ومنها هذه المرجعية فقد بين حقيقتها وكشف عورتها وسيرا على نهج الصالحين بالدليل والاثر والبرهان وهذا ما أشار له في المحاضرة العقائدية الأولى بعنوان ( السيستاني ماقبل المهد إلى مابعد اللحد ) التي القاها يوم الخميس (2/6/2016) بقوله (اللهم إني أشهد بأنّ السيستاني قد تسمى عالمًا وهو ليس بعالم!!! وأنا أتحدث عن يقين ودراية وعن واقع وعن دليل ملموس!!! أنا ألزِمْتُ من قبل أستاذي السيد الشهيد محمد صادق الصدر (رضوان الله عليه) بأن أحضر وأستمر بالحضور!!! وحضرتُ لمدة عامين عند السيستاني، لم أجده إلّا عبارة عن جاهل في جاهل!!! لا يستحق أن يدرس المرحلة الأولى والدروس الأولى في الحوزة العلمية!!!) واضاف سماحته مبين ذلك من ةخلال ما امر به من استاذه الصدر الثاني (قد سره ) بقوله (أنا ألزِمْتُ من قبل أستاذي السيد الشهيد محمد صادق الصدر (رضوان الله عليه) بأن أحضر وأستمر بالحضور!!! وحضرتُ لمدة عامين عند السيستاني، لم أجده إلّا عبارة عن جاهل في جاهل!!!) رابط المحاضرة بالكامل للاطلاع http://goo.gl/p70v5n رابط المحاضرة اليوتيب https://www.youtube.com/watch?v=2NF3t_SXeQA