الفيديو الذي لم تتأكد "السبيل" من تاريخ، ومكان تصويره، استخدم خلاله أفراد الجيش المصري، العصي وأكعاب البنادق في الاعتداء على المواطنين، الذين سقطوا أرضاً من شدة الضرب.
ويظهر في الفيديو أيضاً، شخص بزي مدني شارك الجيش في ضرب المواطنين، يعتقد أنه أحد أفراد المخابرات المصرية، لا سيما بعد قيامه بتغطية وجه أحد المعتدى عليهم، لإخفاء آثار الضرب الشديد.