تهافت الالاف من ابناء لواء الرمثا ومن مدن وقرى الاردن بتقديم التبرعات العينية للاسر السورية العالقة على الحدود السورية والهاربة من القصف الجوي والارضي من قبل جيش النظام والطيران الروسي.
وبين مصدر مسؤول انها خطوة مميزة ان يقوم المواطنون بهذه الحملة مؤكدا ان مساعدات الامم المتحدة منعت من الدخول الى الاراضي السورية فكيف بتبرعات مواطنين